من لما وعيت عهالدني ولا مرة حسيت إنو في حدا راضي عني! ولا مرة حسيت إنو يلي أنا بعملوا كافي أو إلو قيمة! ووصلت لمطرح بدي إثبت العكس! صرت عم بسعى وراء الكمال، عم جاهد لكون مثاليّة بكل شي بعملو، عم بسعى إني إثبت للعالم ولحالي أنو أنا قدا! إني بستحق أنن يرضوا عني! استنزفت سنين من حياتي، تعبت نفسياً وجسدياً وما حققت الشّي يلي كنت عم بركض وراه كل هالسّنين، “رضاهن عني”. وما قدرت إتغيَّر لحد ما تعرفت على الرب يسوع… وعرفت أنو أنا مني محتاجة أعمل شي تهوي يقبلني ويرضى عني! هوي حبني وقبلني متل ما أنا، وكل يلي بدو ياه مني، إني أعطيه قلبي ليملاه بالرضا والحب والشبع! “فَقَالَ لِي: «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لِأَنَّ قُوَّتِي فِي ٱلضَّعْفِ تُكْمَلُ». فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِٱلْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ ٱلْمَسِيحِ
