خلص عيد الحب ورجعنا لحياتنا الطبيعية. يمكن رجعنا لوحدتنا القاتلة ولبحثنا عن شريك الحياة المثالي يلي ما بعمرنا رح نلاقي، لأنه ما حدا مثالي يمكن رجعنا لعلاقة عارفينا عم تهدر طاقتنا ووقتنا ومش عارفين نحطلها حدّ. او يمكن رجعنا لروتين الزواج اليومي، طبخ وتنظيف وولاد ومدفوعات ومشاكل ما بتخلص. خلص عيد الحب. بس في حب ما بدو ذكرى لأنه كل يوم علينا بيفيض. في حب ما بتنتهي صلاحيته وما بيهدر طاقتنا بل بجددها، في حب مثالي ما بيخيبنا أملنا. الرب يسوع المسيح هو مصدر الحب. وحده حبه… ما بيخلص
