قبل الميلاد أي العهد القديم قيل إفعل فتحيا، بعد الميلاد أي العهد الجديد يقول آمن بالرب يسوع فتحيا. في العهد القديم فشلت كل المحاولات لإصلاح الانسان وقيادته الى طريق الحق ومعرفة الله من آدم نوح ابراهيم موسى أنبياء مشجعين منذرين يتحدثون عن المستقبل. في العهد الجديد جاء رب المجد روح النبوة فيه تحققت النبوات —جاء رب المجد ومعه الغفران والمحبة عطف للمحتاجين حنان للمتألمين. في العهد الجديد تجسد المسيح، أعلنت مقاصد الله نحو شعبه أنار الحياة والخلود بولادة المسيح تعرَّفنا، تقرَّبنا الى الله أصلحت القلوب قاد البشرية الى الحق.
