عاشت سيلفانا في بيت مُنفتح دينيّاً وإجتماعيّاً لكنّها لم تكُن راضية أو سعيدة، كانت تشعر أنَّ الله غير موجود في حياتهم وتعيش في خوفٍ دائِم مِن المَوت والنَّار. حَلِمت سيلفانا حُلماً غيَّر حياتَها وجعلها تبحث عن المسيح.