عاشت حميدة طفولة عاديّة إلى أن مَرِضَ والدُها فاضطرَّت للعمل في سنّ مُبكّرة لإعَالة عائلتها. لم تَعرِف مَعنى الحُبّ رغم مُمَارسة كلّ الفرائِض الدّينية. ما الذي لمَس حياتَها وغيَّرها؟